بالأمس كنت هنا
"بالأمس كنت هنا-جميعنا نحزن، رجالاً ونساءً. الفجيعة لا تُفرّق بين رجل وامرأة، لكنْ هناك حزن عابر يمرّ مرَّ الكرام، وننساه في زحمة مشاغلنا، وهناك حزن يتشبّث بجدران قلوبنا، ويظلّ بجوارنا ليرحل معنا عند مغادرتنا الدنيا. هناك ألم يجري من تحت أرجلنا، وهناك ألم تغوص أقدامنا فيه، ولا نستطيع الخلاص منه، ويشدّنا إلى أعماقه كالرمال المتحرّكة."
بعد قراءتك لرواية زينب حفني (بالأمس كنت هنا) ستسأل نفسك.. هل يمكن مسح حب قوي بآخر؟ وهل ثمة أكثر من حب حقيقي واحد؟
عندما تمضي عجلة الأيام، تجرف في طريقها الكثير من علامات الاستفهام، من دون أن ينتبه الإنسان إلى ما طرأ عليه من تغيير..
بالأمس كنت هنا
Sale price$24.00 CAD