مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
أستيقظ فزعاً
في منتصف الليل،
لأن صوتك،
يتسرب من تحت الباب،
من فتحة النافذة،
من ثقوب الذاكرة،
من أسفل الوسادة،
يوقظني، يقول لي:
"كفاك نوماً، اشتقت إليك"
-أحمد آل حمدان
رواية (مدينة الحب لا يسكنها العقلاء) قصة حبٍ جميلة شارفت على الاكتمال لولا أن سيف التقاليد كان حاضراً ليستل كل معنىً جميل لشعورٍ سامٍ وُلد بين قلبين، هي رواية لم تكتمل فصولها ولم تُزهر في فصلها الأخير، بل تساقطت أوراقها حين هبت ريح الفراق..
يصحبنا (أحمد آل حمدان) بأجزاء روايته (مدينة الحب لا يسكنها العقلاء) و (أنت كل أشيائي الجميلة)، إلى عالم من مشاعر الحب والفراق والوفاء، حيث وضع صورته على غلاف روايته الأولى لتراها محبوبته وتصلها رسالته، من خلال نصوص نثرية شاعرية، يعبر فيها عن اشتياقه لها..
مدينة الحب لا يسكنها العقلاء
Sale price$24.00 CAD